أحبــــــاب أســامـــة ومحمـــــد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أحبــــــاب أســامـــة ومحمـــــد

بـــــدعمكــــم نستـــــــمر
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 التربية والمجتمع المستوى الثانى معلم فصل

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
smsm
Admin
smsm


عدد المساهمات : 20
تاريخ التسجيل : 15/06/2008
العمر : 1826

التربية والمجتمع المستوى الثانى معلم فصل Empty
مُساهمةموضوع: التربية والمجتمع المستوى الثانى معلم فصل   التربية والمجتمع المستوى الثانى معلم فصل I_icon_minitimeالخميس يوليو 30, 2009 6:12 am

وضح الرؤى السسيولوجية للتعليم
الاتجاه الوظيفي:يمثل هذا الاتجاه بناء نظريا متكاملا له منطلقان ومقولاته الفلسفية وقضاياه النظرية
المنطلقات الفلسفية للوظيفية:
1- تنظر للمجتمع على أنه نظام اجتماعي مترابط داخليا وخارجيا
2- يتكون هذا النظام من جملة من النظم الفرعية المترابطة والمتفاعلة فيما بينهما
3- لكل نظام فرعى وظيفته المحددة التي تساعد على تماسك النظام الأكبر
4- علينا النظر لمعرفة وفهم علاقة النظام الفرعي بالنظام الأكبر
• إميل دوركايم: يرى الدور الفعال للنظام التربوي باعتباره أداه هامة من أدوات المجتمع في تحقيق التضامن الأجتماعى والتنويع في المجتمع .
يقوم النظام الأجتماعى بعملية التنشئة الاجتماعية , وهذا يؤدى لتحقيق التضامن الآجتماعى والحياة الاجتماعية مما يؤدى لتماسك المجتمع واستمراره
• تال كوت بارسونز: تأثر تالكوت في نظرية للنظام التربوي بآراء دور كايم وأفكاره
- يرى أن وظيفة النظام التربوي تنحصر في شيئين أساسين
1- عملية التنشئة الاجتماعية للإفراد : من خلال قيام المدرسة بنقل ثقافة المجتمع الى الجيل الجديد مما يضمن استمرارية الثقافة وتحقيق التواصل بين الأجيال
2- عملية الأعداد المهني للإفراد وتدريبهم على ممارسة الأدوار المتوقعة في مستبقلهم عندما يكبرون
- يؤكد بارسونز على معايير مجتمع الجدارة , باعتبارها فيما تساعد على إرساء مبدأ تكافؤ الفرص وتشجيع الأفراد على التنافس فتزيد دافعيتهم للإنجاز
أثر دور كايم وبارسونز في الوطيفين المحدثين: اتفق أصحاب نظرية الحداثة على أهمية دور النظام التربوي في تحقيق الحداثة باعتبارهذا النظام المورد الأول للعنصر البشرى المزود بالمهارات الأساسية اللازمة لهذه العملية
أصحاب الدخل الحدثين
كلاك: يرى إن تحقيق الحداثة يتطلب توافر جيش من الخبراء والتخصصين والفنين والمهرة , وبقاء المجتمع يتوقف على مدى قدرته على الاستثمار الأمثل للموارد البشرية والتعليم منوط بهذه المهمة
بور جس: يؤكد على أن التغيرات التكنولوجية التي تفرضها عملية التحديث , وما تشمل عليه من بناء مهني جديد , وقد أصبحت التغيرات التكنولوجية . أحد الركائز الأساسية لتوجيه النظم التعليمية وقاعدة لتخطيط برامجها والنظر إليها على أنها بمثابة مبررات للتوسع في نشر التعليم وتنويع نظمه
تأثير أصحاب نظرية التحديث بدور كايم وبارسونز
• في مجتمع الجدارة فكرة تكافؤ الفرص التعليمية
• عملية الاختيار والانتقاء الآجتماعى
• تكوين المهارات المرنة لدى قوى العمل والتخطيط للتعليم في ضوء حاجات الاقتصاد
لتحقيق الاتجاه الوظيفي فكرة التوازن في المجتمع وقامت التربية بهذا الدور التوازنى من خلال
1- تطبيع الصغار اجتماعيا وغرس قيم الكبار فيهم لتحقيق التماسك المجتعمى
2- تحقيق الفرص المتكافئة بين أفراد المجتمع جميعهم
3- إعداد القوى العاملة والحفاظ على مصدر الطاقة البشرية في المجتمع
4- وضع الفرد المناسب في المكان الذي يناسب قدراته وامكاناته
وسائل البحث التي اعتمد عليها الباحثون في الاتجاه الوظيفي
1- استخدام الاستبيانات 2- استخدام العينات ودراستها
3- الأساليب الإحصائية مثل تحليل النظم ويحدث الفعل
الاتجاه النقدي:
المنطلقات الفلسفية التي يقوم عليها الاتجاه النقدي
1- الاتجاه النقدي ينطوي على صراع وتناقص بين قواه الاجتماعية
2- التغيير يحدث دائما كنتائج لهذا الصراع
3- تفرض القوى المسيطرة على المجتمع أسلوبها ومصلحتها الخاصة في الحياة
4- تعكس التربية الأوضاع الاجتماعية في المجتمع
5- تشكل المدارس بطريقة تحقق في النهاية الحفاظ على هيمنة القوى المسيطرة على المجتمع فالمدارس أداة لفرض الأيدلوجية التي تمكنها من السيطرة على القوى الاجتماعية



أصحاب الاتجاه النقدي في التربية: ينطلقون في رؤيتهم من خلال الاهتمام بالعلاقة الجدلية بين نظم المعرفة الأيدلوجية والتعليمية وبين النظام السياسي
- ويعد النظام التعليمي أساسا للتكوين المعرفي الذي يسهم في تشكيل اجتماعي سياسي ثقافي للمجتمع
- ويعد النظام التعليمي قراة تعكس عليها صورة المجتمع بتشكيلاته وقواه الاجتماعية
1- لويس التو ستر : على الدور الفاعل للمدرسة في إعادة الإنتاج العلاقات الاجتماعية السائدة فالدولة تعتمد في مسعاها لفرض سلتطها على قوانين
أ‌- القوة المادية : وتمثل عنف الحكومة في إدارة من خلال الجيش والشرطة والقضاء والقانون
ب‌- القوة المعنوية : وتتمثل في الإقناع الذي تمارسه من ما أطلق عليها التو سير الجهاز الأيدلوجي وعلى المدرسة بما فيها من علاقات اجتماعية سائدة , وما تتضمنه من ةتعبير وتجسيد لمصالح القوى الآجتماعيةالمهنية
2- بولز جينتز : رؤيتها للدور الذي تلعبه المدرسة في تكريس التفاوت والتمايز الطبقي في المجتمع. فنظام التعليم يعكس التركيبية الاجتماعية في أي مجتمع , ويساعد على استمرارها والمحافظة عليها . والمدارس ما هي إلا مرآة تعكس العلاقات غير المتكافئة بين الأفراد في الفرص .
والمدارس من وجهة نظرها نظمت على أساس هرمي للسلطة والضبط والسيطرة , فالمعلمون يعطون الأوامر والتلاميذ يطيعون وليس لديهم القدرة على التحكم والسيطرة في المناهج التي يدر وسونها والعملية تقوم على الحشو والتلقين مما يؤدى إلى شخصية تتسم بالاستسلام والامتثال والخضوع.
2- أبل وكبنج : إذا تعثرت المدرسة في أداء مهمتها لأنها تستخدم كوسيلة للسيطرة الاجتماعية من خلال سعى القوى الهيمنة في المجتمع لإعادة إنتاج المجتمع نفسه عن طريق اختيار أنواع محددة من راس المال الثقافي وتضمينها مناهج التعليم المدرسي.
3- بورديو وباسرون: ويرى الباحثان أن التعليم في المدارس يكرس التمايز الطبقي , والتعليم في المجتمع ماهو الا اداة لثقافة الطبقة المسيطرة الساعية لفرض هيمنتها وثقافتها في إطار القرار الثقافي.
ويؤكد بوديو على إن المدرسة غير محايدة ثقافيا لأنها تسهم في توليد علاقات القوة الراهنة من خلال دورها غير المحايد في إعادة إنتاج ثقافة أصحاب هذه القوة.
بعض مفاهيم بورديو وباسرون:
- النسق الثقافي كراس مال ثقافي: ويتمثل في الكتب والأعمال الفنية والأدبية والشهادات العلمية والممارسات الثقافية ومجموعات المكنسات اللغوية
- العادة الثقافية: هو متطوقة تتألف من عناصر كثيرة من المدركات والمعاني والقدرات والحاجات وتذوق الأشياء والميول والاستعدادات ونمو الطباع والآفرجة والاتجاهات.
- وتنفرد العادات الثقافية للفرد من خلال :
أ‌- المسار الآجتماعى للفرد والحراك
ب‌- نمط الخبرة التي يتعرض لها الفرد نتيجة احتكاكه بالعوامل الموضوعية الخارجية
4- فينش : حيث يقدم وجهة نظر متماثلة في نقده للتعليم والمدرسة ودورهما في تدعيم التمايز الآجتماعى وتكريس الطبقية في المجتمع , حيث يشير لربط التعليم بالاقتصاد مفيدا إذا ارتبط في توسعه بفرص العمل, وقد يؤدى دورا أخر هو السيطرة على الطبقة العاملة بدعوى احتياجات المجتمع ويصبح التعليم أداه لإعادة إنتاج العلاقات الاجتماعية الموجودة في المجتمع من خلال قيام المدرسة بإعداد الفرد لأداء دور معين وفق تقسيم العمل السائد ويتم ذلك من خلال أساليب ضمنية ( المنهج الخفي) وأساليب صريحة مثل برامج الأعداد للمواطنة
الرؤية الإجمالية ( تعليق على الاتجاهين)
1- على الرغم من إن الاتجاه الوظيفي هو الأقدم وبالرغم من الهجوم الشديد عليه, إلا انه لم يزل هو الاتجاه الأكثر سيادة في توجيه البحوث في مجال أصول التربية.
2- أن أصحاب الاتجاهين الوظيفي والنقدي في تحليلاتهم لأسس ومبادئ التوظيف الآجتماعى ينطلقون من يقين الأسئلة تقريبا ومن نفس أسلوب التحليل في اعتمادهم على تحليل الوحدات الكبرى عن دور التعليم في عمليات التنشئة الاجتماعية والنقل الثقافي
دور التعليم فى التنمية: ويطلق عليه إشكالية التعليم والتنمية فهناك علاقة جدلية بين التعليم والتنمية. ودور التعليم في إحداث التنمية,
مفهوم التنمية :
1- انبثاق ونمو كل الامكانات والطاقات الكامنة في كيان معين بشكل كامل وشامل , سواء كان هذا الكيان فردا , جماعة , مجتمع


2- تعنى عملية حضارية شاملة لمختلف أوجه الأنشطة المجتمعية مما يحقق الإنسان كرامته
3- تعنى بناء الإنسان وتحريره وتطوير كفائتة وإطلاق قدرته للعمل البناء
4- اكتشاف موارد المجتمع وتنميتها والاستخدام الآمثل لها من أجل بناء الطاقة الإنتاجية القادرة على العطاء المستمر
أهداف التنمية :
1- توفير الحاجات الأساسية للإنسان
2- تنمية قدرة الفرد على المشاركة
3- المشاركة في العمل
4- المشاركة في العائد
يتضمن مفهوم التنمية القائم عل المشاركة ثلاث قضايا جوهرية هي:
1- معالجة الفقر من خلال مشاريع التنمية الريفية والحضرية وتوفير الحاجات الأساسية للجميع كالتعليم والحقوق السياسية
2- توفير فرص العمل لكل فرد للمشاركة مع الجماعة في القيام بدور مقبول
3- تحقيق قدر انسانى من المساواة والعدالة الاجتماعية .
النقد الموجه لمفهوم التنمية:
1- تجاهل الظروف التاريخية التي أسفرت عن الواقع الراهن الذي يعيشه العالم الثالث من تخلف , وقهر ,واستغلال
2- الفشل المتكرر لمعظم شعوب العالم الثالث في التقدم الصناعي
3- وقوع معظم نلك الدول تحت ظل الهيمنة الاستعمارية
دور التعليم في التنمية: وذلك من خلال ربط التعليم بمتطلبات الواقع الآجتماعى وذلك لمواجهة المشكلات الكثيرة التي تطوق الإنسان العزلى:
ولكي يتم تحرير المجتمعات من الهيمنة علينا الآتي
1- دراسة الواقع بمفهومه الشامل وكشف حقيقة المشكلات
2- الحرص على ما يجرى في الواقع الآنسانى الراهن
3- جعل قطاع التربية والتعليم يسهم مساهمة فعلية في عملية التنمية
وللتعليم دورا مهما
1- يمكن من خلاله التغلب على مشكلات التخلف التنموي
2- يطور حياة الشعوب على كافة المستويات النظرية والتطبيقية
3- إحراز تقدم ملموس في كافة مجالات التنمية
الشروط اللازمة لتحقيق التنمية بالتعليم
1- الاعتماد على تخطيط علمي دقيق لعملية التعليم والتنمية
2- تحقيق التحرر والهيمنة من الدول الامبرالية المتسلطة والتخلص من القيود والتخلف والتبعية
3- التأكيد على الارتباط بالواقع المعاش والانطلاق من عند حل أزماتنا
4- وجود نظام تعليم وطني حقيقي واقعي تراعى فيه المصالح الإنسانية والاجتماعية
5- تخطى مشاكل التخلف والاميه والتنمية لتحقيق مستقبل أفضل والخروج من المأزق
كيف تسهم التربية في تحقيق المساواة الاجتماعية والتعليم
يمر التعليم بمشكلات عدة في العالم وذلك باختلاف الأنظمة الرأسمالية عن الأنظمة الشيوعية وقد يترتب على ذلك إعادة التفكير:
وذلك في مشكلة التعليم المدرسي وقد ركز الباحثون على افتراضيين جوهريين هما
1- إن تكون للسياسة التربوية نتائج قوية على معدل النمو الآقتصادى
2- إن تكون السياسة التربوية مستقلة بشكل كاف عن العلاقات الاقتصادية
وتحقيق مبدأ راس المال البشرى والنظرية أليبرالية ومن خصائص مدرسة راس المال البشرى الاقتراض بأن السياسة الاقتصادية والاجتماعية . ويمكن إن تعمل بشكل أولى من خلال إعادة توزيع الموارد الإنتاجية
الدولة والتربية في المجتمع الراسمالى:
1- تقوم الدولة بتوليد العلاقات الاجتماعية التي تحدد مركز الطبقة الرأسمالية
2- تقوم الدولة بتوزيع الأدوار وتطوير القوى العاملة
3- تأثير البناء التربوي على الاقتصاد يمثل الروابط بين التعليم المدرسي والاقتصاد
4- تعكس عدم المساواة التربوية وعدم المساواة في الدخل البناء الطبقي للمجتمعات الرأسمالية المتقدمة
5- يجب علينا تحليل ديناميات العلاقات الطبقية لفهم التربية فهما صحيحا والعلاقة بين التنظيم الاجتماعي والتعليم
مفهوم العلاقات الطبقية: هناك نوعان منها 1- العلاقات داخل عملية عمل معينة كالعلاقة بين الرأسمالي والعامل
3- العلاقة التي توجد بين عمليات متميزة للعمل (والنظام التعليمي في الدول الرأسمالية يعمل كمجند وحارس للنظام الراسمالى
• ويرى بولز أن السيطرة على الطبيعة المفتوحة للعلاقات الطبقية يتميز بتعدد أساليب الإنتاج المختلفة
الدروس الخصوصية
أسباب الظاهرة : الأسباب المجتمعية:نشأت في حقية السبعينات بعد سياسة الانفتاح الآقتصادى والاندماج مع آليات الرأسمالية وترتب على ذلك
- زيادة عدد المدارس الخاصة ومدارس اللغات ذات المصروفات الباهظة
- قدرة الفئات الاجتماعية على دفع هذه المصروفات ( بعض الفئات)
- أدى إلى انصياع التعليم لهذا الواقع الاجتماعي البغيض وتكريس الآذدواجية في التعليم
الأسباب التربوية: 1- اعتبار مجموع الدرجات هو المعيار الوحيد للالتحاق بالتعليم الجامعي والعالي
2- الاختبارات والامتحانات النهائية تهدف لقياس قدرة الطلاب على الحفظ والاسترجاع ولا يعتمد على الفهم والتحليل والنقد وتكرس ثقافة الحفظ والتبعية
3- المعارف المقدمة للطلاب معرف وعلوم أحادية التوجيه وغير متكاملة
4- لم يعتمد نظام التعليم على طريقة الحوار والنقد في إكساب الطلاب المعارف والعلوم والاعتماد على التلقين
5- تعزيز قيمة وأهمية المعلم بحيث أصبح هو المكون الرئيسي الوحيد في العملية التعليمية
6- ازدياد كثافة الفصول وتعدد فترات الدراسة وأصبحت المدرسة غير قادرة على القيام بمهمتها التربوية والتعليمية
التعليم قضية أمن قومى ( علاج المشكلة ) إن النظر إلى مشكلة الدروس الخصوصية عليه أن يتخطى النظام التعليمي إلى النظام المجتعمى وعلينا إذن
- تعديل المناهج - تعديل صيغ وأشكال الامتحانات - تجديد المعارف والعلوم المقدمة
- العناية بأحوال المعلم المصري - توسيع مشاركة التعليم الفني
وهناك جهود يبذلها وزارة التعليم أخرها المؤتمر القومي لأعداد المعلم وتدريبه ورعايته, ومؤتمرات تطوير التعليم الابتدائي والاعدادى
إن التعليم عملية صراع اجتماعي بالأساس بين قوى التغيير وقوى التخلف
المشكلات والقضايا التى ينبغي أن يتجاوزها التعليم
1- زيادة عدد سنوات التمدرس من 8 إلى 10 سنوات وتصبح مدة التعليم الاساسى عشرة سنوات بدلا من ثمانية حتى يكتسب الأطفال المعارف والعلوم الحديثة
2- أهمية الوصول بنسب الاستيعاب في مرحلة التعليم الاساسى الى100%
3- ضرورة تغيير مفاهيم التعليم من التعلم بالتلقين إلى التعلم الحديث من خلال شبكة الانترنت وتغير دور المعلم من الملقن إلى الموجه والمرشد
4- تغيير أدوار القائمين على العملية التعليمية في ظل الانفجار المعرفي وثور المعلوماتية
5- مراجعة محتوى المعرفة المقدم لطلابنا وأجراء تغيرات جذرية وشاملة
6- تغير مفاهيم تكوين المعلم فالمعلم لم يعد معلم السبورة والطباشير بل هو معلم قادر على الوعي بضرورات الثورة العلمية والتكنولوجية معلم متفهم لحقائق العصر الاقتصادية والسياسية والثقافية
7- أهمية التوسع في التعليم بكل أنواعه ومراحله , وإقرار مبدأ تكافؤ الفرص التعليمية والأخذ بمفهوم التعليم قضية أمن قومي وقضية وطنية بالدرجة الأولى.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://a7babosama.rigala.net
 
التربية والمجتمع المستوى الثانى معلم فصل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أحبــــــاب أســامـــة ومحمـــــد :: أحبـــــــــــــــــــــــــاب ســـــم ســـــــــــــــــم ومحمـــــد :: المنتــدى العــــام :: القســم الخــــاص بأســـــامــــــــة كل الموضوعـات الخـاصة بالجــامعة-
انتقل الى: